Noa Pardo lives and works in Jerusalem. She holds a B.F.A. from the Bezalel Academy of Arts and Design, Jerusalem, and studied in the workshop of Leonid Balaklav (2022–2023). Her practice focuses on figurative oil painting and drawing. Her graduate exhibition at Bezalel, titled “Fragments of Illness,” included a series of oil paintings and drawings with charcoal and pencil on canvas. She has participated in several group exhibitions, including at the Slovak Institute, Jerusalem (2023, 2024), Klore Gallery, Jerusalem (2024), Beit Naima Gallery, Jerusalem (2023), Hansen House, Jerusalem (2022), and the Bezalel Pavilion, Jerusalem (2022). In 2021, she participated in the “Zion Square” artist residency program in Jerusalem. Pardo is also a co-founder of Positif, a collective and platform for urban Jerusalem culture.

I am drawn to the interactions between people-both on a symbolic level, such as social connections, group dynamics, or community ties, and on a tangible level, observing how one body encounters another. I explore scenes of human groups, contemporary rituals that allow us to merge with our surroundings, feel a sense of belonging, or forget who we are. My work focuses on group scenes, such as parties, funerals, sports fan bleachers, and brawls. Through oil, pencil, and charcoal on canvas, I investigate the tension between alienation and the longing for unity that is never fully realized.
In my paintings, I leave parts of the canvas exposed, emphasizing a raw, tactile quality. Through labor-intensive drawing, I create material and physical textures in the imagery.

​The figures’ bodies merge and blend into one another, fulfilling the fantasy of unity. However, on closer inspection, the characters remain disconnected and isolated, their gazes turned inward. The very stain or mark that unites them simultaneously creates islands of floating limbs within the painting’s space. This struggle—the yearning for connection, which paradoxically results in separation and detachment—is a challenge I face in my own life and one that echoes through my art. The pursuit of intimacy, along with questions about love and friendship, motivates my ongoing creative exploration.

 

نوعا فيردو, تعيش وتعمل في القدس. خريجة
​B.F.A في أكاديمية بتسلئيل للفنون والتصميم في القدس. درست في ورشة ليونيد بلاكليف (2022-2023). تركز على الرسم التصويري بالألوان الزيتية والرسم. كان معرضها الأخير في بتسلئيل يسمى "شظايا مرض" وتضمن سلسلة من اللوحات الزيتية والرسومات بالفحم والقلم الرصاص على القماش. شاركت في عدد من المعارض الجماعية منها المعهد السلوفاكي، القدس (2024، 2023)، جاليري كلور، القدس (2024)، جاليري بيت نعيمة، القدس (2023)، بيت هانسن، القدس (2022)، جناح بتسلئيل، القدس (2022). . - شاركت في برنامج الإقامة الفنية "ساحة تسيون" القدس (2021). شريكة ومؤسسة لمجموعة Positif، وهي منصة للثقافة الحضرية في القدس.

أنا مهتمة باللقاءات بين الأشخاص سواء على المستوى الرمزي أو العلاقات الاجتماعية أو ديناميات مجموعة أو مجتمع وعلى المستوى الملموس حيث يلتقي الجسد بالجسد. أنظر إلى مجموعات من الأشخاص، أنا مهتمة بالطقوس المعاصرة التي تسمح لنا بالاندماج مع البيئة، أو الشعور بالانتماء أو نسيان من نحن. أرسم وأكتب باستخدام الألوان الزيتية وقلم الرصاص والفحم على صور القماش، مثل حفلة، وجنازة، وموقف معجبين، وقتال. أبحث عن مشاهد جماعية تزيد من حدة الغربة بين الشخصيات، من خلال التطلع إلى الاتحاد الذي لا يرضي أبدًا. أترك في اللوحات قماشًا خامًا وعاريًا، من خلال عمل سيزيفي أكتب الصورة عليه، لينتج إحساسًا ماديًا وجسديًا مع اللوحة. تتواصل أجساد الشخصيات وتندمج مع بعضها البعض، مما يحقق خيال الاندماج. وفي نظرة أخرى تظل الشخصيات منفصلة وحيدة، وتتجمع كل النظرات متداخلة في ذاتها. نفس البقعة التي توحد الأشكال تخلق أيضًا العكس - نوع من جزر الأعضاء العائمة في مساحة اللوحة. هذا النضال، الشوق إلى الاتحاد الذي يؤدي تحقيقه إلى النفور والانفصال، يمثل تحديًا في حياتي اليوم وينعكس في اللوحة. إن السعي وراء العلاقة الحميمة، والأسئلة المتعلقة بالحب والصداقة، هي حافزي لمواصلة الإبداع
أقوم في أعمالي بفحص وبحث العلاقة بين الروح والمادة. أحدد الروابط بين الثقافة، السحر، المطبخ، الكيمياء، اللغة وأعيد إنشائها. أعمالي متعددة الوسائط، وبالأساس الرسم النحتي والإنشاء، وتتناول الازدواجية بين البناء والتفكيك، التدمير والتجديد، والتدمير والإبداع. أعمالي أحيانا تأتي من سيرتي الشخصية. من خلال التجريد والانفصال والاغتراب، أقوم بإنشاء صور نحتية ثنائية وثلاثية الأبعاد ذات صلة تثير مسألة العلاقة الدينية أو المقدسة بالأعمال. تم تصوير الصور على أنها مألوفة وعالمية ولكنها مع ذلك تحتوي على سر. أطالب بإيجاد معنى جديد للمادة، من خلال الجمع بين تقنيات مختلفة
من مجال الطهي والاستدامة.

بهدف إعطائه الحياة مع الحفاظ عليه وتحويله إلى خلق جديد في العالم. أبحث في رسوماتي عن عالم جديد من خلال تعتيم الركيزة بواسطة أعواد الجرافيت. بالحركة، النقل وبدون محو تكشف الصورة. أستخدم اللغة والحروف العبرية في رسوماتي وفي أسماء الأعمال لإبراز أو إخفاء الطبقات داخل الأعمال.